هــــــــــــــل فطـــنت يا بُـنـــــــــــي
أن
عمرك يمضــــي وأنـــــت غـــــــــــافل
رحــــلــة حياتـــك لابـــــــــد تـــنتـــهي
إن كنـــت تـــلتذ بمتع الخــــــــــــــطية
الــــــيـــوم أنــــت تُسـر مبتـــهــــــــجاً
وغــــــــــداً ســـــــــــوف تأتي علـــيك
لماذا تـــــــــنسى خـالقــــك وتــــــــحيا
ياعزيــــــــزي أـنت في حـــــاجـــــــة
ويســـــــــوع وحـــــــــده هو القـــــادر
إنـــــــــه ينـــــــــتظر رجـــوعك
الـيه
كفـــــــــاك بقاءً في الكورة البعـــــــيدة
تعــــــــــــــال اليه
وبــــــدون ابطــــاء