تعليقات القراء .

وصلتنا تعليقات كثيرة جداً على الانترنت، من القراء الأعزاء : وفيها يبدون إعجابهم بالمجلة، وببعض الموضوعات بوجه خاص.. ونحن نشكر قراءنا على اهتمامهم بإرسال تعليقاتهم، والتواصل معنا..

* ونعرض أولاً بعض التعليقات التي تحمل إعجاباً بالمجلة :

* "المجلة دى حلوة جداً.. أنا أول مرة أشوفها.. أنتم فين من زمان؟ المجلة دى غيرت حاجات كثيرة فيّ .. أنا قرأت الثلاث مواضيع بتوع القس أشرف، وده بيكتب كويس جداً.. تسمحوا لى أكون صديق للمجلة، وأتشارك معكم في التعليقات؟. شكراً للكاتب. وشكراً للمجلة الرائدة والمتميزة" د. رامى ابراهيم.

- شكراً على رسالتك يادكتور رامى.. ويسعدنا أن تكون صديقاً للمجلة، ومشاركاً معناً..

* "مجلة عظيمة تظهر الإتضاع والطاعة والأمانة لكلمة الله" وأرجو أن يهتم المجمع أكثر بعملية التوزيع .. باسم اسحق..

* "مجلة عظيمة تظهر الأمانة التامة لكلمة الله المكتوبة" .. أمل مجدي ..

* "قرأت المجلة فوجدت بها غذاءً مشبعاً، وحقاً كاملاً.. الرب يبارك أسرة تحرير المجلة" مجدي شحاتة .. صفط ابو جرج – بنى مزار.

* "الرب يبارك رسالة مجلة (المنبر الخمسينى) وخاصة محرر المجلة" أم مؤمن .. صفط ابوجرج – بنى مزار.

* "أنا أول مرة أقرأ الكلام الحلو ده.. لكن أنا دورت على النت علشان أقرأ العدد اللي فات ومالقيتهوش.. هو موجود ولا لا؟ لأني كنت عايز أقراه" أيمن نسيم..

- شكراً على رسالتك يا أخ أيمن.. بالنسبة للعدد الذى تسأل عنه، فهو موجود على النت.. أرجو أن تعيد عملية البحث مرة أخرى، وسوف تجده..

* "التهنئة القلبية من أجل هذا العمل الرائع "المنبر الخمسيني" والرب يبارك حياتكم" أشرف فخري.. شمس الدين- العدوة.

* "وهم غلبوه بدم الخروف. وبكلمة شهادتهم، ولم يحبوا حياتهم حتى الموت.. أشكركم على شجاعتكم في إعلان الحق الكتابي"....أبو الجوادى

* وهذه أسماء بعض القراء الذين أرسلوا تعليقات على موضوعات معينة.. وأغلب هذه التعليقات كانت حول باب "أنا آتى وأشفيه" الذي يكتبه جناب القس أشرف ثابت - ولا يتسع المقام هنا إلا لعرض أسمائهم، مع جزيل الشكر لهم :

دميانة – أسكندرية - ممدوح جابر - مارى حنا..دمشق - أمل إبراهيم - مراد أمين - أشرف العابد فرج – رضا .. المنيا - عاصم جرجس - عادل سامح - أم عادل - الأب مرقس (كاثوليكى) - حكيم صادق - كيارا روفا الدعبسى.. استراليا - مينا مجدي - ابرام سلوانس .. الأردن - داليا جبران.. دمشق - راجي موسي - ماجد..سوهاج - أم أميرة - أمين بسطوروس..

كما نشكر الذين أرسلوا لنا تعليقاتهم بدون أسماء..

* ملحوظة : بعض رسائل قرائنا الأعزاء كانت تحمل مشكلات خاصة.. وقد عرضوها من خلال المجلة، طالبين المشورة والحل من جناب القس أشرف ثابت. وقد رحب القس أشرف بكل صاحب مشكلة. وتعاون معه في حلها..

كنيسة المسيح ...هل هي واحدة؟؟؟

كنيسة المسيح ...هل هي واحدة؟؟؟

عندما طلب المسيح، تبارك اسمه ، في صلاته الشفاعية في(يوحنا 17) ان تكون كنيسته واحدة، فلا شك انه كان ينظر إلي الأمام الي ما سيواجه كنيسته من انشقاق وتشرزم. ويا ليت الأمر اقتصر علي ذلك، بل مما يؤسف له انه توجد مذاهب معينة تغالي في تشددها ازاء المذاهب الآخري إلي درجة وصمها بالكفر!
فهل معني هذا أن صلاة المسيح للآب لم تٌستجب؟ كلا، بل استٌجيبت الصلاة ، والمؤمنون الحقيقيون من مختلف المذاهب تجمعهم وحدة إيمانية، حتي مع اختلافهم في العقائد الاخري التي هي في الحقيقة عقائد فرعية، ولكن الأصل والأساس هو الإيمان القويم والمسلم مرة للقديسين.. وفوق هذا الأساس بني المؤمنون الحقيقيون انفسهم، متحدين معاً.. وإذن فهم في وحدة بدون انفصال.

ولكن هناك من يرفضون فكرة هذا الإتحاد رفضاً باتاً، ويجاهرون بانهم منفصلون لأنهم الأفضل ومن عداهم فهم في ضلال مبين! ليت الله يزيل الغشاوة عن اعينهم والتعصب من قلوبهم. آمين

عصر المعجزات لم ينته ..!

معجزة شفاء نازفة الدم..!

كلنا نعرف قصة المرأة نازفة الدم، كما وردت في الإنجيل، وكيف أنها عانت من هذا المرض لمدة 12 سنة. ولم تنفعها وسائل الأطباء، بل إنها صارت إلي حال أرداً! ولكن عندما آمنت بالمسيح الشافي، ولمست هدب ثوبه، برئت في الحال!

في هذا العدد نعرض حالة مماثلة، أنها حالة الأخت ريهام حنا زكى من المنيا (وهى زوجة الأخ سامح يوسف، خادم الكنيسة الخمسينية بالروضة - ملوي) لقد عانت السيدة ريهام من هذه الحالة، معاناة شديدة، ولكن الرب يسوع الذي شفى نازفة الدم منذ الفي سنة، هو الذي مد يد الشفاء لها!

تقول صاحبة هذه المعجزة :

كانت الحالة "نزيف رحمي" متكرر. وقد استمر ذلك لمدة 6 أشهر. حاول خلالها الأطباء إيقاف النزيف نهائياً، ولكن دون جدوى. وقد انتقلت من مستشفى إلي مستشفى آخر، ولكن كانت الحالة مستعصية على العلاج! ولم يكن أمام الأطباء سوى أن ينقلوا لي كميات كبيرة من الدم بلغت 38 لتراً! وذلك من أجل تعويض الدم النازف، وإنقاذ حياتي!

وفي أثناء وجودي بالمستشفى كان زوجي يصرخ إلي الرب بصوت عال. وكان ذلك وهو وسط الناس بالمستشفى. ولم يكن يبالى بأن أحداً ينظر إليه أو يسمعه!

وأخيراً قرر الأطباء قراراً صعباً، وهو استئصال الرحم، لأنه لا يوجد حل آخر غير ذلك.. وكان لابد من أخذ توقيع زوجي قبل أجراء هذه العملية.. وكان الأمر بالنسبة لي في غاية الصعوبة. فانا عمري 23 سنة ولم أنجب إلا طفلا واحداً..

وتحدد يوم معين لإجراء العملية. ولكن في هذا اليوم حدث انقطاع للتيار الكهربائي بالمستشفى، فتم تأجيل العملية ليوم آخر. وقد انتهز زوجي هذه الفرصة وذهب إلى مكان ما منفرداً للصلاة والصوم. وكان أيضاً كثيرون يصلون لأجلى..

وذهبنا إلى المستشفى في الموعد.. وهناك فوجئت بأحد الأطباء يقترب منى ويقول لي "يا ريت تسيبي المستشفى وتخرجي من هنا" وعلى الفور اتصلت بزوجي وأخبرته بما قاله لي الطبيب. فقال زوجي "هذا صوت الله الذي كنت أنتظره، ولابد أن الله عمل معجزه!".

وفي صباح اليوم التالي جاء زوجي إلي المستشفي، وطلب من الأطباء المسئولين السماح لي بالخروج.. ورفض الأطباء، لأنهم كانوا يتوقعون لي الموت إذا لم يتم استئصال الرحم! ولكن مع إلحاح زوجي كتبوا إقراراً يتضمن أن زوجي يتحمل المسئولية الكاملة في حالة وفاتي!

ثم أخذوا توقيعه على الإقرار، وسمحوا لي بالخروج .. وخرجت .. ومرت عدة أيام ولم يحدث نزيف. ولكن لزيادة التأكيد ذهبت إلي الطبيب الذي كان يتابع حالتي، وهو د/ إيهاب الفونس. وقام د/ إيهاب بعمل الفحوصات اللازمة، ثم قال "لقد حدثت معجزة!"..

ولكن لم نكتف بذلك بل ذهبنا إلي مستشفي الأنجلو أمريكان بالقاهرة. وقام د/ صلاح باسيلي مدير المستشفي بفحصي، وطلب عمل إشاعات، فقمنا بعملها. فقال لي الطبيب : "أنت سليمة 100% والرحم قابل للحمل والولادة...".

وتقوم الآن السيدة ريهام بمشاركة زوجها، خادم الرب، في خدمته. إلي جانب قيامها بالعمل في مجال خدمة "أخوة الرب".

مسابقة إنجيل مرقس

أكمل الآيات التالية مع ذكر الشواهد :

1) وللوقت أخرجه الروح.......

2) لأن الرعدة والحيرة أخذتاهن ، ولم يقلن لأحد شيئاً.......

3) فترك الإزار وهرب.......

4) فأخذه من بين الجميع على ناحية، ووضع أصابعه في أذنيه و.......

5) لما سمعت بيسوع جاءت في الجمع من وراء و.......

6) وابتدأ يسلمون عليه قائلين.......

7) وفي الصباح إذ كانوا مجتازين رأوا أن التينة قد يبست.......

8) ....... بعقل قال له : لست بعيداً عن ملكوت الله.

9) وسيسلم الأخ أخاه إلى الموت، والأب ولده، ويقوم الأولاد علي .......

10) ثم خرج أيضاً إلى البحر وأتي إليه .......

11) وكان يطلب كيف يسلمه في .......

12) فقال لهم يسوع : ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه وبين ........

13) وأما متى أدرك الثمر، فللوقت يرسل المنجل .......

14) وإن انقسمت مملكة على ذاتها، لا تقدر تلك المملكة ........

15) وكان معهم قليل من صغار السمك، فبارك وقال ........

16) فجاء صوت من السحابة قائلا : .......

17) وقدموا إليه أولاداً لكي يلمسهم، وأما التلاميذ .......

18) وقال للرجل مد يدك، فمدها فعادت .......

19) فصرخ يسوع بصوت عظيم، و.....

20) من آمن وأعتمد ........ ومن لم يؤمن ........

* الفائزون في مسابقة إنجيل متى :ـ

الفائزان رقم (1) أمجد حنا خليل ـ رشا خميس يوسف.

الفائزون رقم (2) جاكلين سعد بباوي ـ ديفيد اسحق حنا ـ سارة أبو الخير ـ ماركو شحاته حنا ـ سارة إبراهيم جاد ـ جاكلين كريم فام ـ أم إيهاب صفوت ـ كريستينا مراد صدقي ـ إيمان كامل شفيق.

الفائزون رقم (3) جدعون صدقي ـ ناريمان رمزي شكري ـ جاكلين طلعت رشدي ـ ماجدة معوض ـ كرستينا سعد بباوى ـ رانيا رءوف ـ شربات عادل تادرس ـ ايفون خليل نجيب..

الاسم : ........................................................................................

العنوان : .....................................................................................

الكنيسة : ......................................................................................

رقم التليفون : .................................................................................

يقص هذا الكوبون، ويرسل مع ورقة الإجابات إلى عنوان المراسلات المدون على غلاف المجلة.. (ستمنح جوائز لعشرة من الفائزين الأوائل).

إعداد : باسم اسحق..

تعازينا ...

"لذلك عزوا بعضكم بعضاً بهذا الكلام"

(انتقال أم فاضلة)
* ودعت الكنيسة الخمسينية باشنين ـ مغاغة أماً فاضلة في يوم 2/3/2010.

إنها الأم وزة بشرى حنا (أم اليشع).

انتقلت عن عمر يناهز 75 عاماً.. غابت عنا، لكنها أشرقت في المجد السماوي .. وحقاً تمت فيها الكلمات القائلة: "برسيس المحبوبة التي تعبت كثيراً في الرب".

أخوك فانوس ناشد حنا - اشنين

* القس ملاك عياد راعى الكنيسة الخمسينية بالجندية - بني مزار. وشعب الكنيسة، يودعون للسماء الأخ سمير عازر إبراهيم، الذي رحل في 5/5/2010 عن عمر يناهز 58 عاماً.. خالص تعازينا للأسرة والكنيسة.