حمل وولادة لطفلين..
بتدخل إلهى..!
فى هذا العدد نلتقى مع اختبار إحدى الأخوات التى اختبرت يد الرب القديرة فى حمل وولادة طفلين، وذلك بعد أن كان لديها مانع يحول دون حدوث الحمل! إنها السيدة / ايمان حربى أمين. من أسيوط..
وهنا أقدم هذا الاختبار لمجد الرب أولاً، وأيضاً للتشجيع ولبعث الأمل فى الذين ليس عندهم نسل وينتظرون الرب، فهو الذى قال عنه الكتاب : "المسكن العاقر فى بيت أم أولاد فرحانة(مز9:113).
تقول السيدة إيمان :
بعد أن تزوجت، انتظرت أن يحدث حمل، ولكن لم يحدث.. فتوجهت إلى طبيب نساء وولادة. وقد شخص حالتى بانها (تكيس وكسل بالمبايض) وأعطانى أدوية.. ولكن الأدوية لم تأت بنتيجة. فذهبت إلى طبيب آخر، وبعد الكشف علىّ، كان رأيه هو اننى أحتاج لعملية جراحية!
وهنا أقدم هذا الاختبار لمجد الرب أولاً، وأيضاً للتشجيع ولبعث الأمل فى الذين ليس عندهم نسل وينتظرون الرب، فهو الذى قال عنه الكتاب : "المسكن العاقر فى بيت أم أولاد فرحانة(مز9:113).
تقول السيدة إيمان :
بعد أن تزوجت، انتظرت أن يحدث حمل، ولكن لم يحدث.. فتوجهت إلى طبيب نساء وولادة. وقد شخص حالتى بانها (تكيس وكسل بالمبايض) وأعطانى أدوية.. ولكن الأدوية لم تأت بنتيجة. فذهبت إلى طبيب آخر، وبعد الكشف علىّ، كان رأيه هو اننى أحتاج لعملية جراحية!
وبينما كنت اتابع مع الطبيب المعالج، تحدث إلىّ القس ممدوح توفيق (راعى الكنيسة الخمسينية بأسيوط) باعلان إلهى فقال : الرب يقول لك فيه نسل عن قريب.. سيعطى لك ابناً، وتسميه يوحنا.
بعد ذلك ذهبت إلى الطبيب الذى أشار بالعملية الجراحية. وهذا صمم على رأيه، بانه لا بديل عن الجراحة..
ولكن القس ممدوح قال لى : "أنا شايفك فى غرفة العمليات ولكن دموعك حركت يد الرب، وبيقول لك مافيش عملية! وفيه نسل بطريقة معجزية"!
وقررت التوقف عن تناول الأدوية، وكنت انتظر الرب الذى وعدنى بالنسل.. وفى يوم 27/2/2004 اكتشفت انى حامل، والحمل طبيعى.. وقد أعطانى الرب (جون) أو يوحنا. فى 28/11/2004.
بعد ذلك جاء صوت الرب على فم القس ممدوح يقول : بانه سيكون لى طفل آخر.. وان الطفلين سيكونان متشابهين، كأنهما توأم!.. وبعد سنة من ولادة الطفل الأول اكتشفت انى حامل.. ولكن فى نهاية الشهر الرابع من الحمل، ذهبت الى الطبيب، فقام بالكشف علىّ وأخبرنى بأمر سبب لى انزعاجاً! وهو أن الرحم تحرك بالجنين من مكانه الى الجانب الأيمن من البطن. وهو (أى الرحم) يضغط على الكبد والكلى. ولذا يلزمنى الراحة التامة، وأن يكون نومى على الجانب الأيسر فقط.. وان حدوث الاجهاض أمر محتمل.. وهذا أحزننى كثيراً!
ومع ذلك ذهبت الى الكنيسة الخمسينية بأسيوط.. وهناك قال لى راعى الكنيسة القس ممدوح : "الجنين ها يكمل أيامه ويكون سليم"!
ولكن القس ممدوح قال لى : "أنا شايفك فى غرفة العمليات ولكن دموعك حركت يد الرب، وبيقول لك مافيش عملية! وفيه نسل بطريقة معجزية"!
وقررت التوقف عن تناول الأدوية، وكنت انتظر الرب الذى وعدنى بالنسل.. وفى يوم 27/2/2004 اكتشفت انى حامل، والحمل طبيعى.. وقد أعطانى الرب (جون) أو يوحنا. فى 28/11/2004.
بعد ذلك جاء صوت الرب على فم القس ممدوح يقول : بانه سيكون لى طفل آخر.. وان الطفلين سيكونان متشابهين، كأنهما توأم!.. وبعد سنة من ولادة الطفل الأول اكتشفت انى حامل.. ولكن فى نهاية الشهر الرابع من الحمل، ذهبت الى الطبيب، فقام بالكشف علىّ وأخبرنى بأمر سبب لى انزعاجاً! وهو أن الرحم تحرك بالجنين من مكانه الى الجانب الأيمن من البطن. وهو (أى الرحم) يضغط على الكبد والكلى. ولذا يلزمنى الراحة التامة، وأن يكون نومى على الجانب الأيسر فقط.. وان حدوث الاجهاض أمر محتمل.. وهذا أحزننى كثيراً!
ومع ذلك ذهبت الى الكنيسة الخمسينية بأسيوط.. وهناك قال لى راعى الكنيسة القس ممدوح : "الجنين ها يكمل أيامه ويكون سليم"!
بعد ذلك شعرت بأعراض غير مريحة، فذهبت الى الطبيب، فأخبرنى بأن ما أشعر به هو حالة ولادة، والجنين سينزل ميتاً، لأنه لم يكمّل أيامه..
وعندما علم القس ممدوح بما قاله الطبيب، عاد وأكد لى ماسبق أن قاله (وهو أن الجنين سيكمل أيامه) ثم أضاف : "أنا شايف يد الرب على بطنك، وبيعدل الرحم، ويرجعه لمكانه.. وهاتكون ولادتك طبيعية، والمولود هاينزل سليم".. وقد أعطانى الرب الابن الثانى (فادى) يوم 22/10/2006.. مبارك اسم الرب!
وعندما علم القس ممدوح بما قاله الطبيب، عاد وأكد لى ماسبق أن قاله (وهو أن الجنين سيكمل أيامه) ثم أضاف : "أنا شايف يد الرب على بطنك، وبيعدل الرحم، ويرجعه لمكانه.. وهاتكون ولادتك طبيعية، والمولود هاينزل سليم".. وقد أعطانى الرب الابن الثانى (فادى) يوم 22/10/2006.. مبارك اسم الرب!