رسالة فيلبى..!
* الكاتب : هو الرسول بولس.
* تاريخ كتابة الرسالة : سنة 61م.
* المرسل إليهم : جماعة المؤمنين فى فيلبى.
* اسم الرسالة : تسمى هذه الرسالة برسالة الفرح.
* عدد الأصحاحات : أربعة أصحاحات.
* مدينة فيلبى :
سميت بهذا الأسم نسبة إلى فيليب المكدونى أبو الأسكندر. وكانت تقع على المرتفعات التى تفصل بين آسيا وأوربا، فكانت تعد المدخل إلى أوربا على الطريق الموصل من الشرق إلى روما.. وكانت المدينة مقاطعة رومانية. ولم يكن بها ولا مجمع واحد لليهود..
* كنيسة فيلبى :
تأسست كأول كنيسة بمقاطعة مكدونية، حينما ذهب إليها الرسول بولس باعلان خاص من الرب، فى بداية رحلته التبشيرية الثانية (أع6:16-40) وكانت ليدية بائعة الأرجوان هى أول من قبلت الإيمان بالمسيح، وبدأت الكنيسة تجتمع فى بيتها، وأيضاً سجان فيلبى وعائلته آمنوا بالمسيح.. وكان كل أعضاء كنيسة فيلبى من خلفية أممية.. ولهذا لم يذكر الرسول أية اقتباسات من العهد القديم.. وقد تأسست كنيسة فيلبى حوالى سنة 50م..
* الخلفية التاريخية للرسالة :
كان بولس فى سجن روما (فى7:1-13) وقد اعتادت كنيسة فيلبى على سداد احتياجات بولس المادية، واحتياجات خدمته، منذ بدء تكوينها (في5:1 ، 15:4-16). وفى أثناء سجن بولس أرسلت الكنيسة تقدمة مع أبفرودتس للرسول، وقد بقى معه ابفرودتس لبعض الوقت، وقد أصيب بالمرض هناك (فى25:2) وتأخر عن عودته إلى الكنيسة. وعندما شُفى أرسله بولس إليهم سريعاً ومعه الرسالة، لأنهم كانوا منزعجين لمرضه!
* الموضوعات الرئيسية فى الرسالة :
1- يشكر الرسول الله من أجل مؤمنى كنيسة فيلبى، لسبب مساهمتهم فى نشر الإنجيل (فى3:1-11).
2- ويزكى ابفرودتس لكى يكون مكرماً عندهم، لئلا يظن أحد أنه ضعف أو تراجع عندما تأخر فى العودة إليهم بسبب مرضه (فى25:2-30).
3- ويشجعهم على الثبات فى وجه الاضطهاد، والفرح فى كل الظروف (فى27:1 ، 4:4).
4- ويشجعهم أيضاً على الاتضاع والوحدة (فى1:2-11 ، 24-25).
5- وان يعد الطريق لزيارة تيموثاوس المقبلة (فى19:2).
6 - وبسبب أخبار وصلته حينما كان يكتب الرسالة، فقد أضاف كلمة تحذير (فى1:3).
7- والفكر اللاهوتى فى الرسالة هو اتضاع المسيح واخلائة لنفسه، آخذاً صورة عبد، صائراً فى شبه الناس (فى5:2-9).
* تاريخ كتابة الرسالة : سنة 61م.
* المرسل إليهم : جماعة المؤمنين فى فيلبى.
* اسم الرسالة : تسمى هذه الرسالة برسالة الفرح.
* عدد الأصحاحات : أربعة أصحاحات.
* مدينة فيلبى :
سميت بهذا الأسم نسبة إلى فيليب المكدونى أبو الأسكندر. وكانت تقع على المرتفعات التى تفصل بين آسيا وأوربا، فكانت تعد المدخل إلى أوربا على الطريق الموصل من الشرق إلى روما.. وكانت المدينة مقاطعة رومانية. ولم يكن بها ولا مجمع واحد لليهود..
* كنيسة فيلبى :
تأسست كأول كنيسة بمقاطعة مكدونية، حينما ذهب إليها الرسول بولس باعلان خاص من الرب، فى بداية رحلته التبشيرية الثانية (أع6:16-40) وكانت ليدية بائعة الأرجوان هى أول من قبلت الإيمان بالمسيح، وبدأت الكنيسة تجتمع فى بيتها، وأيضاً سجان فيلبى وعائلته آمنوا بالمسيح.. وكان كل أعضاء كنيسة فيلبى من خلفية أممية.. ولهذا لم يذكر الرسول أية اقتباسات من العهد القديم.. وقد تأسست كنيسة فيلبى حوالى سنة 50م..
* الخلفية التاريخية للرسالة :
كان بولس فى سجن روما (فى7:1-13) وقد اعتادت كنيسة فيلبى على سداد احتياجات بولس المادية، واحتياجات خدمته، منذ بدء تكوينها (في5:1 ، 15:4-16). وفى أثناء سجن بولس أرسلت الكنيسة تقدمة مع أبفرودتس للرسول، وقد بقى معه ابفرودتس لبعض الوقت، وقد أصيب بالمرض هناك (فى25:2) وتأخر عن عودته إلى الكنيسة. وعندما شُفى أرسله بولس إليهم سريعاً ومعه الرسالة، لأنهم كانوا منزعجين لمرضه!
* الموضوعات الرئيسية فى الرسالة :
1- يشكر الرسول الله من أجل مؤمنى كنيسة فيلبى، لسبب مساهمتهم فى نشر الإنجيل (فى3:1-11).
2- ويزكى ابفرودتس لكى يكون مكرماً عندهم، لئلا يظن أحد أنه ضعف أو تراجع عندما تأخر فى العودة إليهم بسبب مرضه (فى25:2-30).
3- ويشجعهم على الثبات فى وجه الاضطهاد، والفرح فى كل الظروف (فى27:1 ، 4:4).
4- ويشجعهم أيضاً على الاتضاع والوحدة (فى1:2-11 ، 24-25).
5- وان يعد الطريق لزيارة تيموثاوس المقبلة (فى19:2).
6 - وبسبب أخبار وصلته حينما كان يكتب الرسالة، فقد أضاف كلمة تحذير (فى1:3).
7- والفكر اللاهوتى فى الرسالة هو اتضاع المسيح واخلائة لنفسه، آخذاً صورة عبد، صائراً فى شبه الناس (فى5:2-9).
القس / مجدى عزيز
راعى الكنيسة الخمسينية.. باشنين – مغاغة
راعى الكنيسة الخمسينية.. باشنين – مغاغة