إن العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة، كما تعلمنا كلمة الله، تتلخص في هذه الحقيقة: (المحبة من جانب الزوج، والخضوع من جانب الزوجة)..
ومحبة المسيح لكنيسته هي المثال الذي ترتقي إليه محبة الرجل لزوجته. فهذه المحبة هي التي يجب أن يحتذي بها الأزواج. فالرسول بولس يطلب من الأزواج أن تكون محبتهم لزوجاتهم علي قياس محبة المسيح للكنيسة، التي أخذت شكل التضحية من أجلها، إذ أسلم نفسه فداء لها. (أف 5: 26)
والزوجة أيضاً يجب عليها أن تحب زوجها، محبة لها نفس الكيف والكم. ولكن الوصية بالمحبة وُجهت إلي الزوج أولاً، فامتياز الرجل ومسئوليته الأولى هي أن يكون له هذه المحبة ليظهرها في علاقته الزوجية.
وبما أن المسيح هو المثال الأعلى للعلاقة الزوجية؛ فإن محبته تتميز بالآتي:
محبة فريدة: "ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يو 15: 13)
محبة خاصة: "يدعو خرافه الخاصة بأسماء ويخرجها" (يو 10: 3).
محبة وثيقة: فالكنيسة هي جسده "لأننا أعضاء جسمه، من لحمه ومن عظامه" (أف 5: 30).
إن المحبة تعني رغبة المحب أن يصير واحداً مع محبوبه، ويرى السعادة في ضوء اتحاده مع من يحب. وما يجب علي الزوج المسيحي عمله هو أن يسعى لتكون له شركة عميقة مع زوجته، في الفكر والعمل. والشركة الأسمى تكون مع الرب يسوع الذي فيه يتم الاتحاد بين الزوجين ..
والزوج في علاقته الحيوية بزوجته، وفي مسئولية من نحوها. فهذا يعني أنه الرأس وهي الجسد. وكما يخضع الجسد للرأس، فيجب أن يكون ذلك متمثلاً في خضوع الزوجة لقيادة وإدارة الزوج، الذي عليه أن يقود الأسرة كلها.
ومحبة المسيح لكنيسته هي المثال الذي ترتقي إليه محبة الرجل لزوجته. فهذه المحبة هي التي يجب أن يحتذي بها الأزواج. فالرسول بولس يطلب من الأزواج أن تكون محبتهم لزوجاتهم علي قياس محبة المسيح للكنيسة، التي أخذت شكل التضحية من أجلها، إذ أسلم نفسه فداء لها. (أف 5: 26)
والزوجة أيضاً يجب عليها أن تحب زوجها، محبة لها نفس الكيف والكم. ولكن الوصية بالمحبة وُجهت إلي الزوج أولاً، فامتياز الرجل ومسئوليته الأولى هي أن يكون له هذه المحبة ليظهرها في علاقته الزوجية.
وبما أن المسيح هو المثال الأعلى للعلاقة الزوجية؛ فإن محبته تتميز بالآتي:
محبة فريدة: "ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يو 15: 13)
محبة خاصة: "يدعو خرافه الخاصة بأسماء ويخرجها" (يو 10: 3).
محبة وثيقة: فالكنيسة هي جسده "لأننا أعضاء جسمه، من لحمه ومن عظامه" (أف 5: 30).
إن المحبة تعني رغبة المحب أن يصير واحداً مع محبوبه، ويرى السعادة في ضوء اتحاده مع من يحب. وما يجب علي الزوج المسيحي عمله هو أن يسعى لتكون له شركة عميقة مع زوجته، في الفكر والعمل. والشركة الأسمى تكون مع الرب يسوع الذي فيه يتم الاتحاد بين الزوجين ..
والزوج في علاقته الحيوية بزوجته، وفي مسئولية من نحوها. فهذا يعني أنه الرأس وهي الجسد. وكما يخضع الجسد للرأس، فيجب أن يكون ذلك متمثلاً في خضوع الزوجة لقيادة وإدارة الزوج، الذي عليه أن يقود الأسرة كلها.
عايدة لويس